مريم وليلى امرأتان من جيلين مختلفين، لكل منهما أفكارها عن الحب والعائلة، تجمعهما الحرب والفقد في بيت واحد، وحين تزداد الأخطار التي تحدق بهما – في بيتهما كما في شوارع كابل – تتراجع خلافاتهما، وتنشأ بينهما رابطة أخوة تغير مسار حياتهما، وتفتح أبواب المستقبل أمام الجيل التالي.
في هذه الرواية يعرض لنا حسيني البطولات التي تقوم بها المرأة، والتضحيات التي تبذلها، من أجل حماية عائلتها، ويكشف لنا كيف أن ما يُبقينا على قيد الحياة هو الحب، بل مجرد ذكراه أحياناً.
“ألف شمس ساطعة” إنجاز أدبي جديد، إنها قصة عن الزمن الذي لا يغفر، عن الصداقة التي تنشأ بعد خصومة، وعن الحب الذي يصمد أمام أعتى الرياح.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.